ﺍﻻﻋﺘﺮﺍﻑ ﺑﻤﺰﺍﻳﺎ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻣﺰﺍﻳﺎ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ {وأخي هارون هو أفصح مني لسانا} ﻭﺇﻧﻜﺎﺭﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﺰﺍﻳﺎ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ {ﻗﺎﻝ ﺃﻧﺎ ﺧﻴﺮ ﻣﻨﻪ}
ﻃﻠﺐ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﺑﻨﻪ ﻟﻠﺬﺑﺢ ﻓﺎﻣﺘﺜﻞ، ﻭﻃﻠﺐ ﻧﻮﺡ ﺍﺑﻨﻪ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ ﻓﺄﺑﻰ، ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺑﺎﺭ ﺑﻮﺍﻟﺪﻳﻪ ﺣﺪ ﺍﻟﺬُّﻫﻮﻝ، ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﻋﺎﻕٌ ﺣﺪ ﺍﻟﻌﺠﺐ!
ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻝ ﻫﻮﺩ: {ﺇﻧﺎ ﻟَﻨَﺮﺍﻙَ ﻓﻲ ﺳَﻔﺎﻫﺔٍ}
ﻓﺄﺟﺎﺑﻬﻢ: {ﻳﺎ ﻗَﻮﻡِ ﻟﻴﺲ ﺑﻲ ﺳﻔﺎﻫَﺔٌ}
ﻭﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﺑﻞ ﺃﻧﺘﻢ ﺍﻟﺴﻔﻬﺎﺀ! ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺭﻗﻲ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻓﻲ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق