يقال أنه كان هناك طفل يساعد والده بحمل الفواكه التي اشتراها وأصر على حمل البطيخة، ورغم أن والده حذره من وزنها لكن عناد الطفل جعله ينال هذه الفرصة.
وأثناء صعود هذا الطفل الدرج سقطت منه البطيخة فانكسرت فشعر بالإحراج، مما دعا والده أن يحاول التلطيف عنه وقال له: هذه قوة الجاذبية، هي أقوى منا جميعاً وبالتالي سقطت البطيخة.
مرت أيام وجاء الأب ببطيخة جديدة وهذه المرة كان حجمها أكبر، أصرالطفل كعادته على حملها وسقطت منه فعاد الأب وقال: هذه قوة الجاذبية، هي أقوى منا جميعاً وبالتالي سقطت البطيخة.
تكرر الأمر عدة مرات والأب يرفض أن يجرح ابنه ويخبره بأن عليه التركيز أكثر وتقوية نفسه قبل حملها، حتى ترسخ في ذهن الطفل أن الجاذبية أقوى منه وأنه من المستحيل النجاح في حمل البطيخة، عمر الطفل بات الآن 40 عاماً وحتى الآن كلما حمل بطيخة سقطت منه لأن في داخله أن الجاذبية أقوى!
الحكمة: لنزرع في طفلنا حقيقة مختلفة تقول بأن عليه أن ينتصر وأن عليه أن يتطور وليس أن يستسلم للواقع، كي لاتصبح حياته مثل هذه البطيخة دائماً تتعرض للكسر.
هناك 39 تعليقًا:
فعلاً
الله يصلح حالنا
أقوال من دهب
صحيح
ا
لله حكمة بالغة في عقولنا علينا ان نحكم عقلنا ثم قوتنا لان العقل هو الدافع للقوة سبحان من بيده كل ما نملك من أعضاء في أجسامنا
جزاكم الله خير
أثناء النسخ لا ينسخ النص كله بل جزء
جزاكم الله خيرا
قصة شبيهة بها
في الهند عندهم الفيلة المدجنة ، فمنذ ولادتها يربطونها الى وتد بسلسلة فلا تقدر على مبارحة مكانها، حتى اذا كبرت واشتد عودها ورغم قدرتها ( نظريا) على كسر السلسلة لا تحاول التخلص منها، لانها نشأت على ذلك الامر منذ الصغر.
قصه رائعه
جميل جداً
😍😍😍
ايمتى بدها تنزل النسخة القادمة
ان شاء الله ربي يحفظ أولادنا وأولاد كم ويقدرنا على تنشأتهم نشأة سليمه ان شاء الله
كلام معُبر جداً شكراً لكم جزيلا الشكر على هذا البرنامج الكثر من رائع وانا انتظر بفارغ الصبر كل جديد انا بشكل شخصي ممتنه لكم لان هذا البرنامج علمني الكثير كل التقدم والنجاح الباهر
جميل أن يعامل الآباء ابنائهم برفق إلى حد التساهل معهم في بعض الأحيان
حفاظا على مشاعرهم وتجنبا بإيذائها لكن الأجمل أن يعرفوا كيف يحضروهم ويهيئوهم لمواجهة مشاكلها ومصائبها وكيف يتمكنون من تخط عقباتها
بإرادة قوية وعزيمة صلبة تتهاوى أمام اصرارها كل العقبات
كما يجب على الآباء أن يبينوا لهم أنهم معرضون لسقطات ووهدات في حياتهم لكن يجب أن لا يستسلموا
وأن يعاودون الوقوف كلما عثروا مهما كانت جراحهم لأن هذه هي سنة الحياة يوما لنا ويوما علينا
نشكركم لإعادة ميزة النسخ في الإصدار القادم بمشيئة الله 😊
الحكمه تعلمنا على زرع الامل بقلوب اطفالنا
والتعليقات اجمل
قصه رئعه يعطيكم العافيه
قصه رئعه يعطيكم العافيه
قصه معبره ورئعه
قصه معبره ورئعه
شكررررآ
قصه فيها عبره انه لا نستسلم
علمونا شلون ننسخ
جزاكم الله خيراً حلوه وياريت كل الآباء يعملو بصح
كلام جميل النسج كيف واحد واتنان
رائعة جداً
خاصية النسخ موجودة منذ مسبقاً لدي وجوالي iphone
قصه رائعه لازم من الصغر نعلم أولادنا الأشياء الصح الله يقدرنا على تربيتهم بالشكل الصحيح
👏👏👏👏
قصة جميله لابد من البدايه نهتم بتربية صحيحة أولادنا ونعلمهم كيفية مواجهة مصاعب الحياة والاعتماد على النفس
قصة جميلة 👍👍
لازم نعلم ابنائنا على العزيمه والاصرار عندما يخطأ حتى يتفادى الخطأ في كل مره حتى يصبح قويا لدى الصعاب
قصة مراا حلوا👍 😃
👍
مشكورين
اني عمري 13اوما أوكع البطيخة ابداً
رفض الأب فكرة إحراج ابنه صغيراً و نسي انها عقدة ستحرجه و تلازمه كبيراً إن لم يتعلم..
محلا الكذاب
اربعيييين سنه ومايقدر يشيل حبحبه 😱
الملح ترا زايد في القصه 😷
رائعة هالقصة صحيح كلما ترسخت في اذهاننا فكرة عن شيئ ما يصعب التخلص منها فيما بعد
🍉🍉 👍
💋
إرسال تعليق