إِن رأيت يَوْمَا زُهْرَةُ باكِيَة لَا تسألها عَنْ السَّبَب واسأل صَاحِبَهَا لِماذا أَهَمَل زُهْرَتهُ وَكَيْفَ هان عَلَيه دُموعَها، كانت فى يَوْمَ سَبَبُ لِفَرْحَته وَالْيَوْمُ أَصْبَحَ هُوَ سَبَبَا فى حُزْنِها.
إِن فى يَوْمَ اخترت زُهْرَةَ قَبْلَ ان تقطفها مِنْ مَكَانِهَا إِنَّ لَمْ تكن عَلَى اِسْتِعْدَاد لِلْمُحَافَظَةِ عَلَيها فَلَا تقطفها دعها لَمِنْ يحافظ عَلَيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق