كثيراً ما نتحايلُ على ذاكرة الوطن و نرمِي لها عظاماً من أرواحنا لتتلَهَّى بها بينما تـُنْصَبُ الموائدُ المُترَفـَةُ للآخرين!
هكَذا هي شُعوبنا توهَبُ الكثيرَ من الأوهام الكثيرَ من الأحلامِ المُعلَّبَة توعَدُ بكثيرٍ من السَّعادةِ المؤجَّلة فتغُضَّ النـَّظرَ عن الولائِم التِي لمْ و لَنْ تـُدْعَى إليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق