قال ابن الجوزي: إن الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها لتفوز بالسباق، فلا تكن الخيل أفطن منك! فإنما الأعمال بالخواتيم، فإنك إذا لم تحسن الاستقبال لعلك تحسن الوداع!
قال ابن تيمية: العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات! ويقول الحسن البصري: أحسن فيما بقى يغفر لك مامضى، فاغتنم مابقي فلا تدري متى تدرك رحمة الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق