بقدر إضاعة الصلاة يكون اﻹبتلاء بالشهوات والدليل، أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات، وبقدر اﻹهتمام بها يكون البعد عن الشهوات والدليل، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر.
قال العلامة الشنقيطي: لن تجد أحدا يحافظ على الصلاة عند سماع أذانها إلا وجدته أشرح الناس صدراً وأوسعهم بالاً لأن من أقام أمر الله أقام الله له أموره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق