هل رأيت الفتاة العمياء التي طلبت من أمها أن تكحلها أو الفقير الذي يتوسل للطبيب أن يستأصل مرض السرطان من معدته أو ذلك ألشاب الذي يحكون أصدقائه عن حنان الأم و هو لم يجربه حتى ! أنت بخير فلا تمثل الحزن و انت لست بحاجه إليه.
ولا تمثل المرض لكي يحنّ قلب غائبك عليك فلو جربت نصف الحزن و المرض ألذي يجربه الآخرون لمُت, دع ما تفعله من أوهام و احمد الربّ على كل حال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق