ليس الغاية من اﻷخوة اﻹيمانية سد الفراغ العاطفي و قتل الشعور بالوحده، فهذه محبة لأجل النفس.
و إنما الغاية كما قال المولى سبحانه وتعالى: {و اجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري و اشركه في أمري كي نسبحك كثيرا و نذكرك كثيرا}
الصديق الصالح من يذكرك إذا نسيت و يعينك إذا تذكرت و يأخذ بيدك إذا أخطأت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق