السبت، 28 مارس 2020

ما نسيت يوما وصيّة جدّي التي أوصاني بها صبيحة



ما نسيت يوما وصيّة جدّي التي أوصاني بها صبيحة يوم و أنا أطأ لأوّل مرّة أبواب المدرسة الابتدائيّة يا بنيّ، أنت تحمل على كتفك منذ اليوم قطعة من قلب أبيك و نبضا من أحلام أمّك و قبسا من أحلام جدّك و سربا من آمال الجنوب فلا تضيّعها وكن عليها أمينا.

ليست هناك تعليقات: